الأربعاء , مارس 26 2025

البيض

تَأملتُها ملياً … رُبما بكُلى … لَمستُها بِحنَان … لَثمتُها بِشفتَاى … تَأملتُ بيَاض لَونِها الناصِع… بيَاض هَادئ رَصِين… أسرَنى جَمالُ إِستدَارتِها المُميّز… سَرحتُ فى مَاهِية تَكْوِينهَا ومُكونَاتِها … ولمّ أَفقُ إلّا عَلى هَمهَمة بَعض الزُملاء وأصْحَاب المَزارع المُقرّبين مِنى … وصَاح أحَدهُم بِى … مَا كُلُ هَذا الحُب…؟!! لا أرَى إلّا وَلِه يتغزّل فى مَعشُوقتهِ … فَضَحك الجَمِيع … وقَال آخر مَا الذِى يُؤّسِرك ؟؟!!

 

تعليقات الفيسبوك

تعليق

شاهد أيضاً

أهمية البروبيوتك

فى الأسبوع الفائت وكنت أعاود مزرعة الحاج / ـــ وبعد تفقد الطيور … والقيام بتشريح …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *